Sunday, June 03, 2007

أنا بعت الأرض!

- الأرض ما بقيتش جايبة همها اليومين دول، اللي ماشي دلوقت الاشتراكية وحكاية التصنيع
- عندك حق. أنا أبيع الأرض والواحد يسدد الديون اللي عليه، وأمشّي الفلوس في أي مشروع اشتراكي.

حوار سمعته في فيلم أبيض وأسود من أفلام الستينات التي تعرض في التليفزيون. للأسف ما أعرفش اسم الفيلم لأني كنت بافتح التليفزيون بالصدفة.

اكتفيت من الفيلم بالجملتين دول، وعلى طول نزلت بعت الأرض أنا كمان وحطيت الفلوش في مشروع اشتراكي، وأديني لسة راجع من المشروع علشان أكتب لكم الكلمتين دول في البلوج.

10 comments:

السهروردى said...

عواد باع أرضه
يا ولاد
شوفوا طوله وعرضه
يا ولاد
مسلسل إذاعى فى أواخر الستينات ومنع من الإذاعة فى السبعينات

مش قادر أصدق إن ده كان إتجاه ستيناتى رئيسى أبدا للأسباب كتير منها إنشاء مديرية التحرير الزراعية ومشروع السد العالى
عموما أنا أعتقد إن اللى كاتب الحوار ولا السيناريو واحد حمار جى من فوق
مش كفاية إنه جى من فوق
لأ وكمان حمار
:)
طبعا التصنيع كان واخد إهتمام أكبر بكتير من الزراعة بس ده كان يرجع لأن إحنا قبل الفترة دى كنا دولة زراعية بس وماكانش فى إهتمام حقيقى بالصناعة
دلوقتى إحنا لا زراعية ولا صناعية
....
إحنا دولة ملوخية
قرطف يا خويا قرطف

Michel Hanna said...

أديني باقرطف أهو!
طبعا الحوار الستيني ده جاي وفقا لتوجيهات. بيسموه الإعلام الموجه.

Shaimaa Zaher said...

طيب يعني بقيت غني أهو!

خالي بالك من المشروع بقى

:))

R.R said...

عندك حق
كلنا لازم نبيع الاراضى والقضيه
كمان
تحياتى

Anonymous said...

هناك شيوعيون يشربون المارلبورو
:)

معاذ رياض said...

أنا شايف أنك غلطت لأنك اكتفيت بالجملتين دول ، لو كنت كملت الفيلم كنت حاتعرف أن الصح بعد ما تعمل المشروع الاشتراكي أنك تاخد قرض من البنك بضمان المشروع وتسافر بره البلد.. هوه ده اللي ماشي اليومين دول.

Michel Hanna said...

ما هو ده اللي أنا عملته.
أنا بابعت التدوينات دي من سويسرا.

أشرف حمدي said...

أحلف بسماها وبترابها
أحلف بدروبها وأبوابها

ده اسمه الاعلام المخزوق يا مان

رجل من غمار الموالى said...
This comment has been removed by the author.
Michel Hanna said...

قصدك المخوزق وليس المخزوق
لأن الفعل خوزق الرجل أي وضع له الخازوق!