Thursday, January 17, 2008

أين أنت يا aXXo ؟


منذ نوفمبر الماضي و aXXo مختفٍ تماما.
أكسو لمن لا يعرف هو ملك التورينتات غير المتوج، وكل شخص يقوم بتحميل أفلام من الإنترنت يعرف بالتأكيد اسم aXXo.
لأن وجود أفلام أو أغان أو أية مواد أخرى ذات حقوق ملكية فكرية على أحد مواقع الإنترنت هو أمر غير قانوني ويؤدي في النهاية إلى إغلاق الموقع، فقد تفتق ذهن جهابذة الإنترنت عن فكرة عبقرية لتلافي هذا الأمر، وأصبح تحميل الأفلام والأغاني يتم عن طريق مشاركة الملفات file sharing، الذي بدأ أولا ببرنامج نابستر Napster الشهير لتحميل الأغاني، وبعد المشاكل القانونية وسقوط نابستر انتقلت التقنية إلى عشرات البرامج الأخرى مثل مورفيوس Morpheus والحمار الإلكتروني edonkey والبغل الإلكتروني emule وشيريزا Shareza وغيرها. ثم ظهرت موضة التورينتات Torrents. حيث يكون هناك ملف صغير يسمى بالتورينت، ويحتوي التورينت على معلومات تنزيل الملف (أو مجموعة الملفات، حيث تسمح هذه التقنية بجمع عدد كبير من الملفات في تورينت واحد، مثل الأعمال الكاملة لمطرب ما)، ويتم استضافة التورينتات على مواقع مخصصة لذلك، ليقوم المستخدم بالبحث عن المادة التي يريدها وتنزيل التورينت وتشغيله بواسطة أحد البرامج المخصصة لذلك، مثل utorrent وBitcomet وBitlord وغيرها، ويقوم البرنامج بجلب الملف(ـات) من المستخدمين الآخرين، ويتم التنزيل بشكل غير تسلسلي، بمعنى أنه يمكن أن يبدأ في جلب آخر جزء من الملف أو الفيلم ثم جزء من الوسط وجزء من البداية وهكذا، بحيث يمكن الحصول على الفيلم كاملا من مجموعة من المستخدمين الذين لا يوجد الفيلم كاملا لدى أي منهم وإنما لدى كل منهم أجزاء متفرقة مختلفة من الفيلم!
نعود إلى أكسو العزيز الذي اختفى، فأكسو هو أفضل صانع للتورينتات على شبكة الإنترنت بلا منازع. يقوم بعمل نسخ استخلاصي DVDRip من اسطوانات الأفلام الأصلية بجودة ممتازة وحجم معقول ويرفعها على الشبكة مجانا لمن يريد. ويشتهر أكسو بطريقته المميزة في كتابة اسم التورينت، حيث يضع نقاطا بدلا من المسافات في اسم الفيلم، ويستخدم أقواسا مربعة ليضع بينها سنة الإنتاج ولغة الفيلم، ثم شرطة يتلوها اسمه، بحيث يأخذ اسم التورينت شكلا معينا مميزا مثل هذا: The.Bourne.Ultimatum[2007]DvDrip[Eng]-aXXo.
وعلى مدى سنوات، رفع aXXo عشرات (ربما مئات) من الأفلام التي تتمتع بجودة نسخ ممتازة، ولهذا يحبه رواد الإنترنت ومحبو الأفلام ومستخدمو برامج التورينت، وتتمتع تورينتاته بشعبية ضخمة، حتى أن اسم aXXo موجود دائما على قمة قائمة أكثر الكلمات التي يتم البحث عنها في مواقع التورينت، حيث يبحث الناس عن الأفلام التي نسخها أكسو أيا كان نوعها أو موضوعها وليس عن فيلم بعينه! وبسبب شهرته الفائقة فإن كثير من الناس يقومون بانتحال شخصيته وأسلوبه وبث تورينتات زائفة باسمه على الشبكة.
بالطبع لا يعرف أحد من هو أكسو أو ماذا يعمل أو في أي بلد يعيش، ذلك لأن ما يقوم به غير قانوني، لكني أعتقد بشكل خاص أنه يعمل في أحد محال تأجير اسطوانات الـ DVD وأنه يتسلى بعملية النسخ هذه على كمبيوتر المحل، وربما كان هذا هو التفسير المنطقي الوحيد لقيام شخص بالحصول على كل هذه الأفلام وقضاء كل هذا الوقت في نسخها من اسطواناتها الأصلية (وهي عملية تحتاج إلى كمبيوتر قوي ووقت طويل) ورفعها على الإنترنت. كل هذا المجهود الهائل يتم بشكل مجاني تماما وبلا أي مردود.
أكسو اختفى تماما منذ نوفمبر الماضي، حيث كان آخر تورينت رفعه على الشبكة في أوائل نوفمبر 2007، واختفى أكسو على غير العادة. هل تم القبض على أكسو؟ هل سقطت زلطة على رأسه فمات؟ هل ترك العمل الذي افترضنا أنه يعمله فلم يعد قادرا على مدّنا بالمزيد؟ هل ملّ من الأمر كله؟
وأنا من موقعي هنا أناشدك يا aXXo: إن كنت حيا، أرجوك عد إلينا سريعا، فالتورينتات بدونك ليس لها معنى!

33 comments:

Anonymous said...

axxo is the man !
أكسو هو الرجل كما يقولون على النت .. بصراحة هذا الرجل تحول إلى روبين هود الذي يأخذ من الأغنياء ويعطي الفقراء، وغيابه أصاب الجميع بقلق بالغ !.. تصور أن هناك دعاء لأكسو كي يعود !.. البعض قال إنهم كلموه وإنه بخير ويستريح قليلاً..
على كل حال أرجح أنه ليس من دولة ناطقة بالانجليزية حيث يقول في ملفه الدائم:

Before enjoy this movie

وهو تركيب لغوي لا يصدر من متكلم إنجليزية، بل هو أقرب لطريقة كلام الهنود والباكستانيين ..

لولا أن صناع السينما في هوليوود يكرهونه كالجحيم لكان جديرًا بفيلم رائع .. فيلم اسمه أكسو وينتمي بجدارة لعالم السايبر بانك ..

شكرًا على المقال الممتع كالعادة

أنا د. أحمد خالد توفيق بس مكسل أسجل اسمي على فكرة

محمود سعيد said...

قرأت أنه فى أجازة
ده حتى demonoid متوقف بسبب مشاكل قانونية
ديه كانت مقابلة معاه (مترجمة)

ويبدو كما قال المعلق السابق أنه من غير المتكلمين بالإنجليزية أصلاً

محمود سعيد said...

بالمناسبة صحيح غيابه دلوقتى أفسح المجال لجيل جديد
وتبقى الريادة ل axxo

مروة الزارع said...

انا قريت زى محمود سعيد برضة

Michel Hanna said...

د. أحمد خالد توفيق: ألف شكر يا دكتور على اهتمامك بالتعليق.
وأهلا بك في عالم التورينتات!

Michel Hanna said...

محمود: بس برضه ما فيش حد زي أكسو
أنا قريت المقابلة دي بالإنجليزي قبل كده، بس أنا مش مصدق انها مقابلة حقيقية مع أكسو
يعني اللي قابل أكسو ده جابه منين وقابله ازاي وفين، ونعرف ازاي ان المقابلة دي مش من تأليف المحاور؟

Michel Hanna said...

مروة الزارع: انظر الرد السابق المغامرة رقم 7
:)
صباح الفل

Anonymous said...

المقابلة وقد قرأتها منذ فترة واضح انها مفبركة فعلا وربما حقيقية وتمت عن طريق الانترنت لكن اكيد الاتصال كان مؤمن تماما للحفاظ على خصوصية وسرية المذكور:)

المذكور ايضا لا يدعى اكسو وانما يقول عليه بعض اصدقائى فى الغرب
A,double X,O

لكن يجوز الخطأ من عندهم والقراءة المصرية هى الأصح:)

المذكور فى اعتقاد البعض أسبانى لان بداياته كانت مع تورنتات الافلام الاسبانية قبل ان يتحول للافلام الامريكية والانكليزية

حلوة الانكليزية بالكاف دى يا د.ميشيل :) اصلى شغوف مثلك بالترجمة
عجبتنى جدا الحمار والبغل الالكترونيان
والطماطم المتعفنة من قبل

وعندى ولع خاص بقلب الجيم الى كاف اوغين فيما يسمى بالترجمة الشامية لأنه على حد علمى نشات فى لبنان وسوريا
متعملنا بوست عن موضوع الترجمة الى من النوع ده :)

Anonymous said...

نسيت ارحب بالدكتور احمد :)))

لكن ما يدرينا انه هو فعلا!!!!

اكيد ميشيل متأكد وعشان كده رد عليه

تحياتى للدكتورين احمد وميشيل

Michel Hanna said...

عماد: أنا كتبت مقال فعلا قبل كده عن مشاكل الترجمة اسمه "مشاكل مع الإنغليزية ولغات أخرى" على ما أذكر اتنشر في جريدة القاهرة.
هابقى أحطه هنا في مرة من المرات.

Michel Hanna said...

هو دكتور أحمد فعلا، أولا لأن ده أسلوبه في الكتابة، النقطتين اللي في آخر الجملة، واستخدام مصطلحات أجنبية، والمعلومات الجديدة اللى أضافها والتراكيب اللغوية الغربية زي يكرهونه كالجحيم.
والسبب الأهم اني بعثت له إيميل وطلبت منه يقرا التدوينة دي فكتب الرد ده :)

Michel Hanna said...

ونسيت أرد لك التحية يا عماد!
تحياتي ومنور البلوج
:)

Anonymous said...

منا عارف انه د.احمد مش هتوه عن اسلوبه المميز

كنت هقول نفس الكلام اللى قلته للبرهنة على انه هو

فعلا هذا الرجل استاذ بدليلان اى قارئ له يستطيع ان يميز اسلوبه

ويابختك ياسيدى ان الدكتور احمد بيرد على رسائلك الالكترونية:))

فى انتظار المقال على احر من الغمر...اقصد الجمر :)

أشرف حمدي said...

أموت واعرف البنى آدم ده راح فين
ابووووووسه
أشوووووفه
مش لاقي افلام اتفرج عليها يخرب بيته مطرح ما راح

Anonymous said...

معلش ياميشيل الخاطر المشاغب ده نط فى بالى فجأة وسامحنى انت ود.احمد عللى هقولوه
!!!
أليس من الغريب ان كتابا مثل د.احمد ود.ميشيل ممن لهم مؤلفات يخشون على ضياع حقوق ملكيتهم الفكرية لها هم من المتابعين للافلام المنسوخة بشكل غير قانونى ؟!!

Anonymous said...

يعنى مثلا د.احمد تقريبا كل مؤلفاته موجودة للتحميل الغير قانونى على الانترنت,ياترى ممكن نطمع فى رايه فى مثل هذا الموضوع

اؤكد على كامل احترامى للدكتور احمد ولميشيل ولمؤلفاتهما وارجو الا يتم اعتبار اسئلتى اسئلة استفزازية

Michel Hanna said...

أشرف: بتدعي ليه على الراجل ما هو نافعنا!

Michel Hanna said...

عماد: أصل احنا كناس عايشة في دول العالم الثالث لينا ظروف خاصة، يعني مثلا مستوى الدخل عندنا أقل عشرات المرات من دخل أي زبال أوروبي أو أمريكي، بينما الأسعار هي هي. أنا لا أستطيع أن أدفع 200 جنيه في اسطوانة فيلم، ان شالله عنه ما اتشاف. وبعدين لما أنا أشوف الفيلم ببلاش مش ده اللي هيخرب بيت منتجي هوليوود اللي عايشين في الفيلات والقصور. يعني الفلوس اللي كنت هادفعها في الفيلم دي مش هتفرق معاهم لأني من الأصل ما كنتش هاقدر أدفعها.
نيجي بقى لموضوع كتب د. أحمد اللي معروضة ببلاش. دكتور أحمد مش بيرفل في النعيم والقصور زي بتوع هوليوود، وبعدين هو بيقدم بضاعة ثمنها ثلاثة جنيهات يعني في مقدور الناس تدفعها بسهولة، وبكده من حقه عليهم انهم يدفعوها. زي ما من حق بتوع هوليوود انهم ياخدوا الفلوس من المواطن الأمريكي الغني.
بس كده وده رأيي الخاص.

wmn said...

يا سلام !
طيب انا بقى واحد عاطل متخرج بقالي ست شهور و مش ﻻقي شغل و ممعييش غير 300 جنيه بقالهم الست شهور دول متلمسوش ، اذن الافضل اني احمل الروايات من الانترنت علشان انا قياسا الي كتاب الروايات معدم و فقير و اكيد التلاتة جنيه دول مش حيخربو بيتهم ..

دفاعك خايب قوي يا حاج، قول انك مش بتهتم بحقوق الملكية الفكرية بتاعة الناس التانية و خليك راجل فوضوي ﻻ يخشى في الفوضوية لومة ﻻئم .. بلا حقوق ملكية فكرية بلا بطيخ ، متي جعلتم الفكر مملوكا و قد ولدته مهمهاتهو احرارا !

و عشان المرة الجاية تقول الحق علطول انا حروح اضيع ال300 ملطوش في سكانر اضرب بيه نسخة من كتابك الاخير عشان تحرم تعمل كده تاني مرة !

Anonymous said...

د. احمد خالد:
أوافق ميشيل على كل حرف، وهذا هو رأيي بالضبط ... أرى أن القرصنة عليهم حق أخلاقي لنا بسبب فقرنا(خاصة وأن لهم دورًا لا بأس به في هذا)، لكن قرصنتنا على بعض جريمة.. هناك سي دي عبارة عن كتاب (في ظلال القرآن) كاملاً مفهرسًا تمت سرقته وبيع بخمسة جنيهات.. يعني صاحب البرنامج العبقري الأصلي لم يتقاض مليمًا.

القرصنة على الكتب أقبلها لو كان الكتاب مموعًا من التداول أو باهظ الثمن أو نادرًا، لكن ما يفعلونه على النت مع كتب بثلاثة وأربعة جنيهات هو نوع من (الاستخسار) والفتاكة لا أكثر.. وبالفعل أعتقد أن مبيعات المؤسسة ونهضة مصر تأثرت جدًا، وسوف يأتي يوم تتوقف فيه الروايات فيقولون: لماذا توقف هؤلاء الملاعين ؟؟ خسارة .. كانت ظريفة !
برغم أنهم هم من ذبح البطة البياضة ..لكن هناك قومًا يمقتون أن يوجد شيء قابل للسرقة ولا يسرقونه.

Anonymous said...

مع تقديرى لرأيك والذى بدورى اشاركك فيه الى حد ما ,
لكن كلامك يتبع سياسة الكيل بمكيالين على رأى السياسيين..
يعنى نتبع ما يسمى بقوانين الملكية الفكرية لو كنا اولا قادرين على الدفع وثانيا لو استيلائنا على حق صاحب حقوق الملكية الفكرية مش هيفرق مع صاحب هذه الحقوق

تعقيب اخر على قولك "لما أنا أشوف الفيلم ببلاش مش ده اللي هيخرب بيت منتجي هوليوود" طيب ماهو لو كل واحد قال كده الناس دى اكيد هيتخرب بيوتها وهم فعلا يعانون من تصاعد ثورة النسخ الالكترونى الغير قانونى لمنتجانتهم ويتمنوا العثور على هؤلاءال
rippers
لكى يدفنونهم احياء...

انا ذكرت اننى اشاركك رأيك -الى حد ما- لاننى لا اكيل بمكيالين وكرجل من العالم الثالث لا يملك حقوق ملكية فكرية لأى مؤلف فاننى لا اعارض ابدا فكرة لماذا ادفع مقابل شئ معروض بشكل مجانى

شفت بأه انى من العالم الرابع مش الثالث بس :)))

اشكرك على سعة صدرك

Anonymous said...

bliatsho:

ردك اضحكنى جدااااا ولو انه قاسى شوية على ميشيل ويمكن يشيله فى المونتاج

د.احمد الأستاذ
اتمنى لو كان بلياتشو مردش لسه على كلام ميشيل كنت هقول نفس كلامه بالضبط بس بشكل اكثر تهذيبا والله لانى بجد باحترم حضرتك جدا

تحياتى واحترامى للرجل الذى غير فكر جيل :))

Anonymous said...

وسوف يأتي يوم تتوقف فيه الروايات فيقولون: لماذا توقف هؤلاء الملاعين ؟؟ خسارة .. كانت ظريفة !
برغم أنهم هم من ذبح البطة البياضة


كلامك صحيح تماما يا د.احمد رغم اننى من هؤلاء الملاعين للأسف

ملحوظة:انا من الملاعين اللى بيعملوا
download not upload
للروايات يعنى اعتقد جرعة اللعنة على اقل شوية...

كلام د.احمد ان القرصنة عليهم حق أخلاقي,لا اعتقد يا دكتور مع كامل احترامى لك ان هناك اخلاق تبيح الحصول على الحق بشكل بعيد عن الحق...من الأخر ياتاخد كله وتبقى سارق على حد تعبير حضرتك وميشيل او متخدش حاجة خالص الا بتسعيرتها اللى سعرها بها اصحابها وتكون من الطيبين الاخيار

تحياتى واحترامى مرة اخرى ياد.احمد

Anonymous said...

د.احمد بمناسبة ان حضرتك معانا وبمناسبة ما يسمى بالملكية الفكرية,عندى سؤال سامحنى فيه,حضرتك بتستأذن الكتاب الاصليين لروايات عالمية قبل ما تترجمها ولا لأ ؟؟؟

Anonymous said...

أنا د. أحمد خالد .. قال لي ميشيل إن كتابة اسمي في البداية يعني أنني أوجه كلامي لأحمد خالد وليس أنني هو ! . ما علينا .. شكرا على الترحيب الرقيق يا عماد.. سلسلة (رجفة الخوف) تتم ترجمتها بإذن المؤلف لأنها ترجمة حرفية، لكن بالنسبة لروايات عالمية للجيب جرت مناقشة الأمر مع محامي المؤسسة منذ زمن، وكان رأيه إنه ما دامت الترجمات غير حرفية فهي تندرج تحت خانة عرض الرواية أو تلخيصها فلا مشكلة.. دعك من أن معظم ما قدمته قديم مر خمسون عامًا على وفاة مؤلفه، ومعظمه موجود بشكل قانوني مشاع على الإنترنت في مواقع جوتنبرج وسواه ..

Anonymous said...

اعرف ذلك يادكتور وسعيد باهتمامك بالرد علىّ

اكتب الاسم فى الخانة المخصصة لذلك تحت خانة التعليق :))

حضرتك علقت على مسألة روايات عالمية ولم تشر الى اى من تعليقاتى او تعليق بلياتشو فهل من تعليق دام فضلكم :))

قرات ايضا فى موقعكم ان رفعت اسماعيل هو انت+طبيب عظام قابلته..هل لى ان اعرف اسم هذا الطبيب :)

ميشيل :معلش انا قلبت اتجاه الحوار خالص وواخد د.احمد فى ركن لوحدنا معلش اصلى بصراحة مصدقت اكلمه

Michel Hanna said...

د. أحمد: ألف شكر على اهتمامك بالتعليق.
بلياتشو: براحتك يا عم.

Michel Hanna said...

عماد: مش موضوع كيل بمكيالين ولا حاجة
أنا من الأصل مش هاقدر أشتري، يبقى المنتج ما خسرش حاجة لما أنا اتفرجت بلاش!
إيه رأيك في المنطق ده؟

Anonymous said...

آسف يا عماد فقد حسبت المناقشة انتهت ولم أعرف أنك رددت .. أعتقد أن كل كلامي تعليق على مداخلاتك. دكتور رفعت فيه الكثير جدا مني وفيه الكثير من أستاذ عظام صديق لي لا أستطيع التصريح باسمه لأن طالبًا له قد يقرأ هذه المحاورة ويلتصق به اسم (رفعت إسماعيل) !.. سعيد بالحوار معك. على فكرة أعتقد أن ميشيل يشاركني الدماغ في أمور كثيرة جدًا .. غالبًا يمكنك معرفة رأيي لو عرفت رأيه في أي شيء ما عدا الموسيقا الكلاسيك !!!
(كتبت اسمي في خانة اسم التدليل لما نشوف حتنفع والا لأ !!)

Michel Hanna said...

نفعت المرة دي أخيرا يا دكتور :)

Anonymous said...

د.احمد اسف جدا لتاخرى الطويل فى الرد على حضرتك
معاك حق فعلا طيب لو بعت لحضرتك على البريد الالكترونى هتقوللى على اسم هذا الطبيب ولا لأ ارجوك تقولى قبل مشترى طابع البريد
وشاكر جدا لاهتمام حضرتك بالرد على
انا الاسعد فعلا والله بالحوار مع حضرتك

ميشيل:طيب مهو يا دكتور ده يعتبر اخذ حق لا ينبغى لك لأنك لا تملك ثمنه وده برضه مخالف لكل مبادئ الحفاظ على الحقوق عامة والحقوق الفكرية خاصة

بقولك تعالى معايا فى العالم الرابع وخلاص :)))) طالما الشئ مجانى ليه تدفع

عموما ممكن تعمل بوست عن الموضوع ده اعتقد هنثرى الحوار اكثر وهتلاقينى هناك بشاغب برضه:)

مبروك الكتابين

ارجووووك متنساش مقال الترغمة اللى قلت هتحطه هنا
تحياتى

Michel Hanna said...

حاضر المقال في بالي

Michel Hanna said...

عملت check على أكسو
ووجدت أنه لازال مختفيا حتى تاريخه!