قرأت كتابا قديما رائعا اسمه “20 سنة في حجرة الاعترافات” للطبيب الأمريكي د. فريدريك لويس وترجمة د. أمير بقطر..
يحكي الطبيب عن ذكرياته وهو طالب طب ثم وهو طبيب مبتديء متتبعا المشكلات التي واجهته في حياته المهنية، والحالات الغريبة التي صادفها. الكتاب صادر عن دار الهلال عام 1982 ولازال صالحا للقراءة، بل ولازال طازجا وممتعا جدا.
من أجمل المواقف التي قرأتها في الكتاب الموقف التالي، الذي رأيت أن أشارككم به هنا. (يمكن الضغط على الصور للتكبير).
7 comments:
ايه الجمال ده,....
اتمني لو اجد نسخة لهذا الكتاب للقراءة والاقتناء
شكرا جزيلا د ميشيل
صحيح موقف محرج جداااا مش كفايه انهم رعبينه لا و كمان الاحراج ده ...تحياتى على انك حبيت تشاركنا جزء من قرائتك
(((((((:
أضحك الله سنك يا دك كما ضحكت أنا جداً.. ده مش مجرد موقف مضحك، ده مأزق يثبت الآلية التي نعمل بها أحيانا مع الأشياء وفقاً لمكان ما أو توقيت ما أو ملابسات معينة ونظل نتصرف بنفس الأسلوب مع الشيء -قلت شيء لتصلح لأي شيء- دون أن نعي اختلاف المكان والملابسات إن تغيرت.
أنا النهاردة طول النهار وأنا أضحك ع الموقف ده!
هو السؤال المنطقى :
ليه أصلا يدخل يتناقش مع الممرضة فى الحمام !!؟
و لكن كان هناك تفسير منطقي يمكنه ان يقوله .. و هو انه أضطر لرمي اي شئ و شد السيفون عليه .. مثل دواء منتهي الصلاحية مثلاً او منديل ورقي .. كان يمكنه التصرف و لكن يبدو ان الإحراج شل تفكيره
شكراً علي كل الأشياء الرائعة التي تنشرها بالمدونة يا د.ميشيل
Post a Comment