رسالة كنت قد أرسلتها إلى نفسي أيام المدرسة! كنت وقتها أشعر بالإحباط لأنني كنت أرسل خطابات كثيرة إلى هواة المراسلة في المجلات دون أن أتلقى ردا، فأرسلت هذه الرسالة إلى نفسي!
الغريب أنني وضعت الرسالة في ظرف وكتبت عليه العنوان وألصقت الطابع وأرسلتها، ثم وصلت الرسالة فعلا ففتحت الظرف واحتفظت بها!!
11 comments:
رسالة جميلة فعلا وفكرة مفتكسة وواضح ان نتيجتها كانت ممتازة بدليل الكتب القيمة التي تصدر لك كل يوم.
سأحاول ان استفيد من هذه الفكرة واجربها في يوم ما.
لويس.
نوستالجيا :]
خطك حلو و عجبني السهم اللي بيشير ان في تكملة في ظهر الصفحة .
:)
رسالة جميلة :)
مرة خليت واحدة صديقتي في الكلية ترسل لي جواب.. لان كان نفسي يجيلي جوبات..
:)
رغم انها حركة طفولية شوية
بس انت شجاع عشان تعمل حركة زي دي
شكرا ليكم يا جماعة :)
أعجبتني فكرة التدوينة جدا :)
و يا لها من ذكريات ترجعنا إلي أوقات خالية من المتاعب
و يغمرها البراءة و التفاؤل
روح النقاء الذي يملأ الرسالة و طبعا خطك الجميل هم سر الابتسامة التي ارتسمت على وجهي
شكرا لك
روعة :))
علشان أنت كنت طفل مش عادى فدلوقتى أنت على ما أنت عليه .. الموضوع مش "طفراوى" .. جميل أن طفل يشجع نفسه
بدل مايحبط ويطفى ..
حلوة جدا يا د. ميشيل
مرحبا ميشيل
انا متابعة لمدونتك من زماااااااااااااااااان وكتير بفوت عليها لحتى اشوف جديدك بس زكرني فيها اليوم اني كنت بقرا في مجلة العربي اصدار 2010 كنت كاتب فيها مقالة بعنوان هذه التي سهرتني
انت عنجد كتاباتك كتير متميزة
ياريت لو ببلدي بلاقي كتب لالك بس للاسف ما في
رانية أحمد
الله يحرق الفيسبوك يا جدع لقيت نفسى داخل ادوس لايك :D
والله انت بنى آدم جميل يا ميشيل.. أنا ح ابقى اكتب لنفسى جوابات انا راخر
:D
Post a Comment