ها هو نموذج حي لما كنت أتكلم عنه في التدوينة السابقة. المقال منشور في الأهرام اليوم في صفحة السينما.
أرجو مرة أخرى الضغط على الصورة للتكبير وقراءة المقال - بالتفصيل - والعودة مرة أخرى.
كنت أفكر في أن أقوم بتعديد الأخطاء التي وردت في المقال كما فعلت في المرة السابقة، لكني وجدت أنها أكثر من أن تحتَمَل. وجدتُ أنني يمكن أن أظلّ أكتب حتى الصباح! للأسف أريد أن أنام مبكرا اليوم!
شيء غير معقول فعلا أن تقوم جريدة عريقة كالأهرام بنشر مقال كهذا ليس له رأس من رجلين، ويبدو كموضوع إنشاء كتبه طالب بليد في الصف الأول الإعدادي.
للأسف لا أجد شيئا آخر أكتبه لأن المقال أصابني بحموضة شديدة في معدتي وأريد أن آخذ قرصا للحموضة.
11 comments:
رجال بملابس الاسود
قصدة علي فيلم
men in black
رجال بملابس سوداء
ولا انا الي غلطان ؟
لو المقال دة مكتوب من عشر سنين كان ممكن اعذرهم انما دلوقت مع ثورة الانترنت يبقي عيب اوي وكمان اسلوبة ركيك اوي
انا قريت المقال الصبح وفعلا هو سيء بس هو الي كتبه كتاباته دايما عمله كده كلها اخطاء
السلام عليكم...
أنا والله مش قرص حموضة بدي...
أنا أخدت قرص دوسباتالين لتهدئة القولون الذي هاله ما قرأته عيناي!!!
صدق حسان...الــ
Quality Control...
فتش عنها و ستجد عجباً...
مش بأقولكم دكتور ميشيل صياد أخطاء - ده المفروض يعمل مدونة مستقلة ويسميها تحت الميكروسكوب - أصلى أنا أكتر واحد بأقعد معاه وبأشوف قد إيه هو واعى لكل تصرف غلط بيحصل قدامه و تعقيبه الشهير العظيم الدائم (حاجة تبضن
ياريتني ما قريت المقال يادكتور
دي مش مجرد أخطاء دي بلاوي
جالي دوار وصداع ونفسي اتسدت عن كل حاجة
والله حاجة تخنق
ابسط ما يقال عن المقال انه " عبيط"وكاتب المقال مش عارف يمكن معاه شهادة محو نص الأمية مش الامية كلها
حتى فيلم الكرتون الجميل wall-e
مش عارف يكتبه فكتبه "أل اي" حسيت انه كتبها "قال ايه" ههههههه
هرطقة: ولا حتى من 10 سنين ولا من خمسين سنة ممكن نعذر حد على الأسلوب الفظيع ده!
محمود وحسان ودين: أنا الغلطان يا جماعة اني حطيت مقال زي ده، أنا مستعد أبعت لكم أقراص الحموضة على عناوينكم بالبريد السريع على حسابي!
ميشيل: مش صياد ولا حاجة، لكن فيه حاجات المرارة صعب تستحملها
إبراهيم: ولا يهمك العلاج على حسابي المرة دي!
"وهذه النوعية تتسم بالخيال العلمى "
و نعم المعلومات المتجددة !!
اه يا دماغى من المقال ده
فعلا انا بأيد (غالبا كاتباها غلط) ميشيل مجدى انك تعمل مدونة اسمها تحت الميكرسكوب
بالنسبة للمقاله دى، بغض النظر ان العنوان كمان ساذج جدا لكن اللى فهمته أيام الكليه ان فيه حاجات بتتكتب وتتنشر ملء فراغات مش اكتر
حتى فى القنوات الفضائيه ممكن يعملوا برنامج تافه لمجرد ملء ساعات الارسال
Post a Comment