Friday, March 19, 2010

قبل وبعد

سباق الخيل أمام الميريلاند

سباق الخيل الذي كان يجرى في منطقة الميريلاند بمصر الجديدة.

هذا الجزء الترابي هو شارع الحجاز حاليا. كل هذا المجد الغابر تحول حاليا إلى أطلال متهدمة هذه بقاياها:

أطلال هليوبوليس

13 comments:

Tamer said...

Everything in my beautiful Heliopolis is becoming ugly, dirty, dusty.

I was in Barcelona last month and I saw an old bull fighting place they are renewing it to make it a shopping mall with the same details only cleaning and caring for the old Catalonia culture.

But Who cares in Egypt, Look at the picture it's the same building with more dust and the instead of the horses, there are some cows running around with ugly wires and much more dust around

Michel Hanna said...

انت بتعبر عن شعوري تماما
أنا كنت في الكوربة من كام يوم وشفتها وهي بتتهد وبيتبني أبراج مكانها
تصدق ما نمتش طول الليل من الغيظ.

ميشيل مجدى said...

مش لاقى كلام - بس خسارة مصر الجديدة

MedZag said...

طب شوف فيلم شيرلوك هولمز
في اماكن كتير برة لندن تلاقي نفس شكل المباني
بالرغم من ان المستشفيات مثلا متطورة وملينة تكنولوجيا
الا ان معظم المباني من الخارج متماثله ومتناغمة


وشكرا

MedZag said...

وبعدين طلب اخير
ماتغبش عننا كتير في المدونة...

محمد ربيع said...

ده شارع المعهد الاشتراكي مش شارع الحجاز
شارع الحجاز هو الشارع اللي ورا منصة كبار المشاهدين اللي باينه في الصورة القديمة

Michel Hanna said...

ميشيل: خسارة حقيقي

Michel Hanna said...

ميدزاج: فيه في أوروبا أحياء كاملة زي ما اتبنت بالضبط من 300 سنة بدون أي تغيير
وفي منتهى النظافة والجمال
حتى الشوارع مبلطة بالبلاطات الصغيرة بتاعة زمان

Michel Hanna said...

ربيع: اللي قدام المنصة ده الحجاز
أنا باعدي عليه كثير

MedZag said...

ايوه الكوبل ستون

فكرتني وانا في جلاسجو المكتبة العامه مبنية من 300 سنة وكانت ايلة للسقوط

بنوا ريبليكا وبنفس الفطر الاخضر اللي علي الحجارة

وبعد مادخلتها الجايد قالنا علي الحقيقة

Michel Hanna said...

محمد ربيع
بصيت على خرايط جوجل طلع عندك حق، ده شارع المعهد الاشتراكي والحجاز بيلف من وراء المبنى ده
شكرا ليك.

مصطفى الشيمي said...

يا ريتهم بيهدوا مجرد مباني
لكنهم بيهدوا بلد !

د.ميشيل
مبسوط أني قابلتك النهاردة
وأتمنى أن الصدفة الجميلة دي تتكرر

مصطفى الشيمي

Michel Hanna said...

أنا أسعد يا أستاذ مصطفى
عملت إيه في رامتان؟

ياريت كمان تعلق ع المقال اللي بعده